Detailed Notes on التشوهات المعرفية
Detailed Notes on التشوهات المعرفية
Blog Article
استخدم اليس مع هذا النموذج العلاج السلوكي الانفعالي العقلاني، من أجل مساعدة مرضاه على إعادة صياغة أو إعادة تفسير التجربة بطريقة أكثر عقلانية.
يشعر الإنسان في هذه الحالة بأنَّ ما يفعله هو العدل فقط وبأنَّه الوحيد العادل أمَّا من يخالفه بالرأي فليس عادلاً، ولأنَّ الحياة ليست دائماً عادلة؛ فيعتقد بأنَّ الأمور لا تسير لمصلحته لهذا السبب فقط.
لهذا تتطلب أن نتعلم طرقاً أكثر إيجابية لمواجهة مواقفنا العاطفية والنفسية، وفق عده طرق منها:
يعد التعرف على التشوهات المعرفية وتحديها خطوة حاسمة نحو تحقيق المزيد من التوازن والتوازن عقلاني تفكير.
يمكن للأفراد الذين يعانون من التشوهات المعرفية البحث عن الدعم النفسي والتوجه إلى المختصين في المجال النفسي للحصول على التشخيص المناسب والدعم والمساعدة اللازمة في تحسين الحالة النفسية والجسدية وتحسين جودة الحياة.
صحيح أنه يمكن أن يكون لدينا جميعًا أفكار سلبية في بعض الأحيان ، لكنها تبدأ في طرح مشكلة عندما تكون متكررة وشديدة.
التهويل (المبالغة) هو إعطاء قيمة أكبر نسبيًا لحالة الفشل أو الضعف أو التهديد المتصور، والتهوين (التقليل) هو إعطاء قيمة أقل لحالة النجاح أو القوة أو الفرصة المتصورة، بحيث تختلف تلك القيمة عن تقييم الآخرين لهذا الحدث أو لهذه الحالة.
الإنكار: شكل آخر من أشكال التشويه المعرفي هو الإنكار ، وهو عكس الرؤية الكارثية. المتعلقة بالتصغير.
على سبيل المثال: مراهق خائف جدا (تهويل) من بدء تدريب القيادة لأنه يعتقد انه سوف يقوم بحادث سير.
لا ينطبق هذا التفكير على الإنسان نفسه؛ وإنَّما قد يسمع خبراً ما عن شخص ويهوِّله؛ فمثلاً وصلَهُ أنَّ أحد معارفه تعرَّض لحادث بسيط فبدأ بالتفكير والتساؤل: "هل الامارات سيموت؟ لن يستطيع المشي ثانيةً بالتأكيد" على الرغم من عدم وجود أي دليل يُشير إلى ذلك سوى نظرته الكارثية إلى الأمور.
واقع الشراکة المجتمعية بين المؤسسات الحکومية والأهلية للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن القنائي بالقرى الأکثر احتياجاً في إطار تنفيذ مبادرة حياة کريمة
في هذا المثال، نلاحظ أن السيدة الرشيقة تعتقد أنها غير مناسبة إذا لم تصل إلى الكمال الجسدي. وهذا يعتبر تشويها معرفيا.
مثال: بعد الأداء، يعتقد عازف البيانو أنه لم يكن من المفترض أن يرتكب الكثير من الأخطاء.
الوعي ما وراء نور المعرفي باستراتيجيّات القراءة لدى متعلّمي اللغة العربيّة الناطقين بغيرها